ومن شأن ذلك أن يجعل اللقاح الجديد يتغلب على مشكلات لقاحات الإنفلونزا الحالية والتي يجب تجديد جرعتها سنوياً كونها تركز على جزء متحور للفيروس. ونشرت نتائج الدراسة في دورية "ساينس" ودورية "ناتشر ميديسين".
وتحتاج الدراسة الحالية إلى إجراء تجارب على البشر للتأكد من عمل اللقاح بفاعلية مع الإنسان.
في ذات الوقت، قال خبراء إنه ينبغي استمرار التحصين من خلال التطعيمات السنوية لأنها ما زالت أفضل سبل الحماية من العدوى. وتستهدف التطعيمات التقليدية للإنفلونزا الجزيئات على سطح الفيروس، لكنها تتغير باستمرار.
وأجرت فرق بحثية مختلفة اختبارات على مجموعة محتملة، لكن تحديات فنية حالت دون الحصول على شيء يمكن استخدامه كلقاح بدون أن يحتوي على "رؤوس" جزيئات الهيماجلوتينين.
"وكالات"