التكيّة، هي كلمة تركية تعني الزاوية
وكلمة تكية نفسها غامضة الأصل
وفيها اجتهادات. فبعضهم يرجعها إلى الفعل العربي "اتكأ"
بمعنى استند أو اعتمد، خاصة أن معاني كلمة "تكية" بالتركية تعني الاتكاء أوالاستناد إلى شيء للراحة والاسترخاء. ومن هنا تكون التكية بمعنى مكان الراحة والاعتكاف. ويعتقد المستشرق الفرنسي "كلمان هوار" أن الكلمة أتت من "تكية" الفارسية بمعنى جِلد، ويعيد إلى الأذهان،
أن شيوخ الزوايا الصوفية كانوا يجعلون جلد الخروف
أو غيره من الحيوانات شعارا لهم.
فكرة موضوع تكية جدتي
هو تدوين قصة قديمة
او حكمة من حكم الجدات والامهات العاقلات
كلام حبوبات:-
الحبوبه وكت تندهلك وماتجي قوام تقولك{ياودلد اناماقعد اندهلك من قبيل اطرش الطرش اليقدد اضنيك بركة سيدي الحسن}انامن قبيل اندهلك تعال{تجيك ام كلكع} تعال امش {تمشي بطنك}اه وكت تجيها تقولك امش جري لي حاجه ست النفر قولها قالولك ماشين الصفاح متين واكان لاقتك بنيتها القشه ام روح دي لاتقولها انامرسلاك في شان شنو }اه بعدتمشي وتجي تجيبلها الشمار تام تقولك{يايمه انت تتبارك وماتتشارك تتعلا وماتندلا اكان نافعني يايابه وبتترسلي}وكت تكون مسافر طبعا عندهن طقوس اسمو{ شيل القدم} تشيل من محل انت واقف دربك وتسوي في شكل خط مستقيم ومنظم وتقولك امش فوق الخط دا وكت تصل آخرو توقفك تديك كباية لبن تشيل منها تلاته جغم وبعداك تصر دربك في قطعه دا معناتو يمشي ويجي بالسلامه مايصيبو شي}اه وطبعا عندهن العرس بالشهور العربيه عندهن شهر صفر يسموه شهر الويحيد قالن اكان الواحد عرس فوقو حايبكر واكان دا حصل معناتو جناه الولدو دا حايموت إلايكفرلو كل سنه بي ضبيحي وبرضو بين العيدين}طبعا الحبوبه وكت تشوفلها شافع نبيه تقولك شوف عليك النبي ودابنادام}وطبعا شعرن بدهننو بالكركار والودك واكلن ملاح بي كسري فطور وغدي وعشي وعلاجن قرض وحلبي ومحلب }وحليل زمن الزمن
كلام حبوبات:-
الحبوبه وكت تندهلك وماتجي قوام تقولك{ياودلد اناماقعد اندهلك من قبيل اطرش الطرش اليقدد اضنيك بركة سيدي الحسن}انامن قبيل اندهلك تعال{تجيك ام كلكع} تعال امش {تمشي بطنك}اه وكت تجيها تقولك امش جري لي حاجه ست النفر قولها قالولك ماشين الصفاح متين واكان لاقتك بنيتها القشه ام روح دي لاتقولها انامرسلاك في شان شنو }اه بعدتمشي وتجي تجيبلها الشمار تام تقولك{يايمه انت تتبارك وماتتشارك تتعلا وماتندلا اكان نافعني يايابه وبتترسلي}وكت تكون مسافر طبعا عندهن طقوس اسمو{ شيل القدم} تشيل من محل انت واقف دربك وتسوي في شكل خط مستقيم ومنظم وتقولك امش فوق الخط دا وكت تصل آخرو توقفك تديك كباية لبن تشيل منها تلاته جغم وبعداك تصر دربك في قطعه دا معناتو يمشي ويجي بالسلامه مايصيبو شي}اه وطبعا عندهن العرس بالشهور العربيه عندهن شهر صفر يسموه شهر الويحيد قالن اكان الواحد عرس فوقو حايبكر واكان دا حصل معناتو جناه الولدو دا حايموت إلايكفرلو كل سنه بي ضبيحي وبرضو بين العيدين}طبعا الحبوبه وكت تشوفلها شافع نبيه تقولك شوف عليك النبي ودابنادام}وطبعا شعرن بدهننو بالكركار والودك واكلن ملاح بي كسري فطور وغدي وعشي وعلاجن قرض وحلبي ومحلب }وحليل زمن الزمن
يا سلااااااااااااااااااااااااااااااام
ويا حليل زمن الزمان الزين
لك التحية ميرفابي
محمد الفاتح يوسُف أبوعاقلة
كثيرة هي الأشياءُ والمسائلُ المهمَّة التي نتخطاها سراعاً دون الالتفات إليها بمحبَّةٍ وإلفةٍ وصدق. وكثيرة هي العبر والدّروس التي يختزنها ماضينا ولا ننظر إليها بكبير تقدير يليق بها، ونحن في عجلةٍ من أمرنا، كأنها لا تعني لنا شيئاً! بالرغم من أنَّها ربما تكون هي الدواء لجملة من عللنا المزمنِّة الملحَّة.
ولقد ورد في الحديث مانصه: "أخبرنا عِمْرانُ بنُ مُوسى بنُ مُجَاشِع قَالَ: حَدّثنا عُثمانُ بنُ أبي شَيْبَة قَالَ: حَدَّثنا جَريرُ عن عبدِ الملكِ بنٍ أبي بَشِير عَنْ عِكرمةَ عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ رَفَعَه إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ قَالَ:
ليسَ مِنَّا مَنْ لمْ يُوَقِّرِ الكَبيرَ ويرْحَمِ الصَّغيرَ" ويأْمُرْ بالمعْرُوفِ ويَنْهَ عَنِ المنْكَرِ“. صدق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلَّم".
فرحمة الصغير وتوقير الكبير، لازمةٌ من لوازم فلاح وصحاح المجتمع، وترابط أواصره، وحلول الخير والبركة فيه ! والأمثال الشَّعبية والأشعار والقصص والحكايات والأحاجي، تبسط لنا أهمية المسألة، وتمحورها حول ضرورة وأهميَّة الارتكاز على أساسٍ سابق:
(الما عندو قديم ما عندو جديد)...
(الماعندو كبير يكوس لى كبير) ...
(البُنَا عندو ساس إنْ تمَّ ضلُّو بعم) ....
(ألبل بقودوها بى هاديها)....
(الفي والدك بقالدك)...
وهذا (السَّاس) أو الأساس، هو المُؤهلُ اللازم الضَّروري لكي يعمَّ ضُلُّ هذا البناء! والحياة مسيرة نمشيها ومعنا آخرون، ولقد مشاها قبلنا آباءٌ وأمُهَّاتٌ وجِدَّاتٌ وأجداد، فهلْ علمنا عن مسيرتهم شيئاً ولو يسيراً ؟ فهم في محل الأساس (الساس).