رقصة الكمبالة ،،،،
وهذه الرقصة من جنوب كردفان وهي من اشهر الرقصات في جبال النوبة وهي رقصة تعبيرية يرتدي فيها الشباب قرون الثيران ويتشبهون بالابقار كناية عن القوة والعزة عندما يبلغ الشباب سن ارشد ، إلى جانب العديد من الرقصات كرقصة المردوم في إقليم كردفان ، وقصة الشايقية ،ورقصة المسيرية وزار كسلا ورقصة الزاندي
رقصة الشلك ،،،،
هي من رقصات اعالي النيل لدى قبائل الشلك وتزحر هذه القصة بالايقاعات والاغاني الجماعية وفيها تطور لمعركة وهمية تنم عن القوة والاقدام وتمتاز بأزيائها ذات الألوان واكسسواراتها المتنوعة من جلد النمر
رقصة النحلة ،،،،
في دارفور ورقصة الرقبة في أواسط السودان ورقصة بانتيو وتؤديها قبائل الدينكا ورقصة التعايشة والنقارة الحرة التي تؤديها قبائل إقليم دارفور
رقصة الهدندوة ،،،،
هي من أشهر رقصات البني عامر في شرق السودان وتعرف برقصة السيف والدركة بها مجموعة من الرقصات والاستعراضات
ورقصة البالبمو،،،،
وهي من جنوب السودان في غرب الاستوائية لدى قبائل الزاندي والآلآت التي تستخدم فيها كلها من الأشجار ، وتعرف آلة البالمبو بالبيانو الشعبي وهي آلة تنتشر في غرب إفريقيا وهذه الرقصة تعبر عن السلام والمحبة
رقصة الكجور ،،،،
هي من الرقصات الطقوسية تعتمد على فكرة الأرواح الشريرة ومعالجتها عن طريق الشعبي الكجور ، هذه الرقصة تؤدي إلى اعتقاد الناس في القدرة الخارقة التي يملكها الكجور في العلاج وطرد الأرواح الشريرة
رقصة الريبو وهى رقصة غنية بالحركة والإيقاع تؤديها قبائل اللاتوكا بشرق الاستوائية بجنوب السودان
الرقص فى السودان من العادات الوثنية القديمة ،،،،، انه التعبير عن ماتخفيه الطبيعة ومالاتدركه العقول ،،،،كان السودانى القديم يرقص للالهة اذا مرض وطلبا للمطر وشكرا لها على الخير وخوفا منها ....
ولكل الرقصات طقس معين لا تنجح الا به ،،،،،
حــــــــــــــــــــــــــــزن السنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــن
لم تبق كلمة حزن إلا وقالها قلبي لم تبق دمعة عين إلا وأسطتها عيني فكل ماحولي انهار .. وكل مافي نفسي انهارفما الذي سيأتي أقسى من الذي مضى ؟والحاضر .. ماذا عن الحاضر ؟ هل سيكون كالماضي الاليم والحزن يسير ويشق الطريق ؟أم أن هناك أملاً ؟ولكني لاأعتقد بأن هناك شيئاً يدعى الأمل لذا اصبحت (حزن السنين )