مِنهُم ! و مِنكَ .!!
و مِن الَحَظ .. . و مِن النصَيب ، مِن الحُزن !
و مِن الرّوح التي ما عَادتْ لها قُدرَة عَلى شَيء.! مِنَ العُمر الذي لا يُريد أن يتوقّف.. .
و مِن الخذلان الذي يرافق حياتي ،
و مِن المُجاملَة التي لا أعرف لها حدود !
و مِن الصّبر الذي أوشك على النفاد ،
مِن الخُبث في وجوههم!! .. .
مِن المَاضي الذي يسيطر على الحاضر،
و مِن الغَد الذي ليس لَه ملامِح واضحة ! و مِن الانتظار .. .
و مِن الاختناق ، و مِن الأحَلام البرِيئة و هي على حافة الموت .. .
ومِن قُوّة، التحمل التي أنهكت كاهلي
مِن البُكَاء الذي أدمى مغلتي .. .و مِن الظروف الردِيئة ،
و مِن افتعال النسيَان ! مِن … . مِن ، مِن ! مِن …من حيث لا شيء .!!
أدرك .. لا يوجد مكان شاغر في حياتك يخصــني ..
لذلك لن انتظر حتى تبحث لي عن مكان شاغر في حياتك فعذراً حنيني ..!!
ربما القدر كان في المرصاد ..!!؟
لا أعلم لما ينتابني ذلك الإحساس حينما تغيب ؟
لمجرد إنى أفكر ببعادك تشتعل كل هواجس في ذاكرتي ..
البعد والحرمان ولا تجد لها مكاناً للتباريح قط! ؟
قد أكون موبالغه إن قلت إنك لاتعني لي شيئاً أو ليس لك حضوراَ في حياتي !!
أحاول دوماً أن أبقى على تلك المســاحه التى بيننا ..
وأخاف أن أقترب منك أكثر فتقع لحظه التى لا أتمناها أن تأتى في هذا التوقيت لأننى
أدرجتك في كل مفكراتي ومذكراتي وكل أشيائي ..
وأفردت لك مساحات عميقة في حنايا الروح قباب القلب .. في قلبـــــــــــــــى انا .........!!!!!
ما من قصة حب إلا وتبدأ بنظرة تتبعها حركة موسيقية بانوراما ،
قائد الأوركسترا فيها ليس قلبك، هنالك نص ومخرج ومدير تصوير ..
ربما كان القدر الذي يُخفي عنك عصاهـ. يقودك نحو الحبيب
بسلالم موسيقية وأنغام محببة و ايادى ناعمة ..
إنّما تدرج له نبرة فرح ، مادمت لا تمتلك من سيمفونية العمر ألا (مفتاح الهروب ) ...
ولا الموسيقية. التصورية تُمهلك،
إنها تمضي بك إسراعا كما الحياة، جدولاً طرِباً،
أو شلالاً هادراً يُلقي بك إلى المصب.
تدور بك سيمفونية محمومة، على إيقاعها تبدأ قصص الحب ... وتنتهي..!!
حاذر أن تغادرك أماكن التصوير كي لا تغادرك الحياة. لا تكترث للنغمات التي تتساقط من صولفيج حياتك،
فما هي ألا بانوراما في مخيلة كاتب مجنون ومخرج يعشق عمله بجنون ..!!
.. أشتاق لهم عند غيآبه ... أسعد عندما سمآع صوتهم
... أتلمس لهم أعذارآ وآهيه ... وألقي باللوم على حسآسيتي الزائدة عند انقطآعه وبعده ..
. فيآ عجبآ لقلوب تغيرت ... و لنفوس تبدلت .... كأن دآءآ غريبآ أصآبه
ا ... وأنا لم أجد علاجا لدآئه الا البعد عنها ... لعله يوقف نزف جرح القلب قليلا ..
. ويمحي من الذآكرة بقآيآ ألم ..ولكن بعد كل هذا قارب المستحيل لقاءك ذات يوم ..
سنبلايه ؛؛أعجبني كثيرا وراق لي ماخط قلمك هنا ؛؛
لا أعلم لما ينتابني ذلك الإحساس حينما تغيب ؟
لمجرد إنى أفكر ببعادك تشتعل كل هواجس في ذاكرتي ..
البعد والحرمان ولا تجد لها مكاناً للتباريح قط! ؟
قد أكون موبالغه إن قلت إنك لاتعني لي شيئاً أو ليس لك حضوراَ في حياتي !!
أحاول دوماً أن أبقى على تلك المســاحه التى بيننا ..
وأخاف أن أقترب منك أكثر فتقع لحظه التى لا أتمناها أن تأتى في هذا التوقيت لأننى
أدرجتك في كل مفكراتي ومذكراتي وكل أشيائي ..
وأفردت لك مساحات عميقة في حنايا الروح قباب القلب .. في قلبـــــــــــــــى انا .........!!!!!
سنلتقى فى موقع التصوير
فالنبدأ التصوير ..!!؟
ما من قصة حب إلا وتبدأ بنظرة تتبعها حركة موسيقية بانوراما ،
قائد الأوركسترا فيها ليس قلبك، هنالك نص ومخرج ومدير تصوير ..
ربما كان القدر الذي يُخفي عنك عصاهـ. يقودك نحو الحبيب
بسلالم موسيقية وأنغام محببة و ايادى ناعمة ..
إنّما تدرج له نبرة فرح ، مادمت لا تمتلك من سيمفونية العمر ألا (مفتاح الهروب ) ...
ولا الموسيقية. التصورية تُمهلك،
إنها تمضي بك إسراعا كما الحياة، جدولاً طرِباً،
أو شلالاً هادراً يُلقي بك إلى المصب.
تدور بك سيمفونية محمومة، على إيقاعها تبدأ قصص الحب ... وتنتهي..!!
حاذر أن تغادرك أماكن التصوير كي لا تغادرك الحياة. لا تكترث للنغمات التي تتساقط من صولفيج حياتك،
فما هي ألا بانوراما في مخيلة كاتب مجنون ومخرج يعشق عمله بجنون ..!!
يا راهـب في صومعة العشق....
تلك حروفك التي تجتذبنا كما فراش النار ياتي طوعا ليموت ...
ولكنا...نقتبس منك رحيق الحياة والروح... سنبلاية....ساتيك بحرف يعوم بين جانبيك ويغيض