الجيل الالكتروني
إن ما تفقدهـ لغة الرسائل القصيرة في عصرنا هذا .
ليس سحر الكلمات فقط . وإنما عمق العاطفة
مع أن الكلمات تأتى أحيانا مفاجئة بجراتها بل أن أدب الغزل في الموبائل
لا يتوانى عن قلب المعاني وتمنى الموت للمحبوب على شــــاكلة
{ ليتنى قطرة من دمك واستقر بقلبك واعمل ليك جلطة }
المرســــــــــل عاشــــق نذل ...!!؟؟؟
إن شاءالله تموت أيدك وكراعيك .. ما لك كاتلها ..!!؟؟
هكذا انحدر الزرق الادبى في الرسائل الالكترونية
الهاتفية او البريدية وانحدار هذا المستوى الهابط
الذي يخلو من العواطف الصادقة ..
ما علينا إلا نضحك ضحك المغســـة وألم المصاريين
ههههههه شفتوا كيف ..