قال المهندس ابراهيم محمود حامد وزير الداخلية ان قوات الشرطة في دارفور فاقت الـ«30» الف شرطي، واضاف ان وزارته تسعى لزيادة هذا العدد باعتبار ان دارفور هي التحدي الامني الكبير الذي يواجه البلاد. واكد حامد في تصريحات صحافية بمدينة الجنينة ان مشكلة دارفور سببها الصراع بين القبائل. وقال ان الوضع الامني في دارفور الآن في افضل حالاته، واكد رفض الحكومة لاي دور لقوات اليوفورم المنتشرة في حدود تشاد مع البلاد. وقال انها شأن يخص تشاد وافريقيا الوسطى. مشيراً الى ان قوات الهجين في دارفور لديها مشاكل مع المواطنين، وذكر انها ظهرت في نيالا والفاشر وراح ضحيتها أربعة مواطنين.
ووصف وزير الداخلية معسكرات النازحين بالمسيسة وقال انها تحتاج الى جهد سياسي كبير من الدولة حتى تصبح معسكرات عادية يمكن تفكيكها وقال ان بدائل طرحت لساكني المعسكرات بان تخطط لهم مساكن في اي مكان يودون الاستقرار فيه أو يعودوا الى قراهم.
من جهته تعهد الفريق محمد نجيب الطيب مدير عام قوات الشرطة بقطع يد كل من تمتد يده لتخريب التعداد السكاني في دارفور. وقال لدى مخاطبته حشدا من قوات الاحتياطي المركزي بالجنينة. وقال ان قوات الاحتياطي جاهزة لردع كل من يعترض التعداد.
الداخلية: (4) مواطنين راحوا ضحية خلافات مع الهجين
المشرف: بانه
رد: الداخلية: (4) مواطنين راحوا ضحية خلافات مع الهجين
نرجو التوفيق للجميع
رد: الداخلية: (4) مواطنين راحوا ضحية خلافات مع الهجين
نرجو التوفيق للجميع
رد: الداخلية: (4) مواطنين راحوا ضحية خلافات مع الهجين
آمييييييييييييييييييييييييين