كان حبيبها احبته كما لم تحب امراه رجل
كان فارس احلامها الذى راود بجواده حلمها الاسمر
كان يفتتح صباحها بباقه ورد صوتيه .وفى المساء يتلو على
قلبها بعضا من جنونه.
وقبل ان تنام كان يقبلها بين عينيها ولايخشى من ذلك فراقا .
كانت فى كل ليله تكتب له رسائل وتقراء الرسائل حتى تنام.
علمها حبه السهر الجميل والانتظار الجميل والعذاب الجميل.
كانت تسهر لتقول فى عينيه شعرا.كانت تغار عليه بموت وصمت
تغار من نفسها اذا افرط فى حب نفسها وتغار من عينيها اذا قال
شىء جميل فى عينيها.
لكن هذا المساء كان مختلف من بين كل المساءات
فقد وقفت امامه فى لحظه احتراق
معراه الجرح مذبوحه الاشواق
وقالت له انها لا تحبه.........وقد كذبت .......فانسحب من امامها يسير بلا هدف. عفوا........
نسيت ان اقول انها كانت تعشق
وكان يخادع كانت تحب وكان يراوغ
كانت تخلص وكان يخون ومن هنا كان القرار الصعب والتنفيذ الاصعب......................
عزيزتي الغالية الدكتورة
لكي كل الحب و التقدير و الاحترام علي نبض حرفك فاجمل الكلمات هي التي تخططها اناملك الرقيقة و التي تجسد الكثير من المعاني التي نفتقدها ... و لكن كان القرار اصعب في ان يتخذه الانسان بين نفسه و العمل به هو قرار اخر اصعب من القرار الاول لذا حياتنا اصبحت عبارة عن مجموعة من القرارات الصعبة التي من الصعب اتخاذها بسهولة ....!!!
حزن السنين كتب:عزيزتي الغالية الدكتورة
لكي كل الحب و التقدير و الاحترام علي نبض حرفك فاجمل الكلمات هي التي تخططها اناملك الرقيقة و التي تجسد الكثير من المعاني التي نفتقدها ... و لكن كان القرار اصعب في ان يتخذه الانسان بين نفسه و العمل به هو قرار اخر اصعب من القرار الاول لذا حياتنا اصبحت عبارة عن مجموعة من القرارات الصعبة التي من الصعب اتخاذها بسهولة ....!!!
تحياتى حزن السنين
بقطرات الندى ارتوت الكلمات
فعندما يطل على الصفحه القمر
تاركا عرشه
ينثر العطر
وتنتشى السطور
[align=justify]حقيقة لا أدري ماذا أقول تجاه هذه الكلمات الصادقة والحقيقية والتي نعيشها في منواقع حياتنا ،، كم أنت رائعة حينما تترجمين معاناة الحياة في حروف تترجم واقع المرأة المرير في زمن تنعدم فيه المصداقية من جميع النواحي ،، الشاب منا أحيانا حينما يشعر بأن الفناة تحبه بشفق وتحبه وبكامل كيانها ، ومع إحترامي لهم يأخذون ذلك المنبر بمفاهيم لا تليق بالحب والعطاء والوفاء والإخلاص لها ،، حقيقة أأسف لمثل هؤلاء ، لأنهم فقدو معطيات الحلم الجميل فقدوا معطيات الحب ، إن لم يكونوا فقدوا حياتهم ،، لأ أقول للفتاة لا تحبي حتي تضمني أنه يحبك ويريد شخصك ويترجم لك النجوم قصيداً ملحناً ،، عندما كنت أمارس حبي وعشقي لها ،، كنت أمارسه ما أريد وما أريد كانت تريده هي لذلك طوال حيانتا مع بعضنا البعض لم يتخللها أى شوائب أو عواقب كنا نطوي عذابتنا البومية للزمن وننسج أحرف اللغة كلمات مبعثرة حينما نترجمها نجدها الحب المعشوق بيننا ، لذلك كل ما كان الحب يقدر ويحترم من الجانبين أؤكد لك أنه سيكلل بالنجاح ويجمل في طيائه أسمي آيات الحب والوفاء والعطاء من غير حدود ،، فإنها تستحق مني الإشادة والتقدير والإحترام لأنها لا تنظر لما سقط من عينيها أبدا ،،