القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
المشرف: بانه
- وليد ودالكلاكلة
- مشاركات: 189
- اشترك في: الثلاثاء 2009.2.10 4:55 pm
- مكان: الكلاكلة
القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها ,الوفاةالشهر الماضي فى بورتسودان -- .
كان اسمها سها ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها الوفاة كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى الوفاة ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدا سها لم يخبر ممدوح بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سها
ممدوح:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة سها.
ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من سها الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ممدوح بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف ممدوح . 'انظروا هذه سها ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .
انه صوت سها الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدا أن: 000 الرجاء اذا انت من الخوافين من المفاجأت لاتكمل الموضوع
&
7
&
7
&
7
&
7
وجد ان شبكة زين شاملة التغطيه
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
كان اسمها سها ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها الوفاة كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى الوفاة ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدا سها لم يخبر ممدوح بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سها
ممدوح:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة سها.
ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من سها الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ممدوح بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف ممدوح . 'انظروا هذه سها ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .
انه صوت سها الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدا أن: 000 الرجاء اذا انت من الخوافين من المفاجأت لاتكمل الموضوع
&
7
&
7
&
7
&
7
وجد ان شبكة زين شاملة التغطيه
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
رد: القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]هههههههههههه .. والله بالغتا ,,
أنا هسي من قبيل مشاعري ما بين المخلوع وما مصدق
كده يا زين !
تشكراتي [/grade]
أنا هسي من قبيل مشاعري ما بين المخلوع وما مصدق
كده يا زين !
تشكراتي [/grade]
- كنوز النوبة
- مشاركات: 146
- اشترك في: الثلاثاء 2009.2.17 7:12 pm
- مكان: الاسكندرية
رد: القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
ههههههههههههههههههههههههههه
والله بكيتنا واضحكتنا يازول
مشكور شديد على الدعايه الحلوه لشبكة زين
والله بكيتنا واضحكتنا يازول
مشكور شديد على الدعايه الحلوه لشبكة زين
- وليد ودالكلاكلة
- مشاركات: 189
- اشترك في: الثلاثاء 2009.2.10 4:55 pm
- مكان: الكلاكلة
رد: القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
شكرا علي المرور
رد: القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
والله بالغت لكن وصاحبتكم المغفله مشدوهه وخلت الوراها والقدامها والجماعه يكوركو وانا دقيقه ياجماعه لمن قعدت اضحك كانوا عايزين يدقوني عديل كده . الله يسامحك وكتر خيرك
- وليد ودالكلاكلة
- مشاركات: 189
- اشترك في: الثلاثاء 2009.2.10 4:55 pm
- مكان: الكلاكلة
رد: القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
شكرا علي المرور ويديك العافية بت عدلان
رد: القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
الله يهديك ويحبب خلقه فيك
مبااااااااااااااااالغة
مبااااااااااااااااالغة
- السودانى الاصيل
- مشاركات: 8054
- اشترك في: الاثنين 2008.9.1 9:24 pm
- مكان: المملكه العربيه السعوديه /جازان سحر الطبيعه
رد: القصة التي أبكت أكثر من ستين مليون شخص بالعالم
هوبة كتب:الله يهديك ويحبب خلقه فيك
مبااااااااااااااااالغة
اميييين جمعا
قصه حلوه والله ضحكتنى مع انى عشت المنظر :D
اديك العافيه يا مان