قبل يومين كنت بتفرج في قناة زول السودانيه ( الحبشيه ) وطرقو موضوع اعجبني كثير وحبيت ان اطرقو في انا سوداني كي اري راي الالولاد والبنات في هذا الموضوع الشيق بالنسبه لي
( وهو الصداقه بين البنت والولد )
هل تحب الفتاة ان يكون لها صديق ذكر وهل الولد يحب ان تكون له صديقه فتاة ادلو لنا برايكم احبتي
وانا اول من يدلي بصوتي الي انا الصداقه بين الولد والبنت لازم بس يوجد هنالك ضوابط وقيم يفترض ان لانتعداها اما بالنسبه لي احب ان تكون لي صديقه كي افضفض لها مابقلبي وفي نفس الوقت قد القي عندها الحلول رايكم شنو مع خالص حبي وودي
وهج الخيال كتب:بداية يجب ان يفهم الناس بعمق ماهو معنى الصداقة ,,
فالكثير يخلط بينها وبين مفاهيم اخرى ,,
الصداقة بين البنت والولد يجب ان تضبطها بعض القوانين الحازمة ,,
<< بصراحة كده .. انا في حياتي اتعاملت مع الصنفين .. لكن بجد ان التعامل مع الشاب افضل قليلا ..
لانه يتعامل معك بمنطلق انه من جنس مختلف عنك .. على عكس البنت التي ربما شاب تعاملها معك بعض الغيره او الحسد ..
تقبل مروري ,,,
saare كتب:عن نفسى انا اصدقائى بنات وولد واحد بس
لان صحبت البنات فيها حاجات كتيرة انت بتستفيد منها
احسن من افكار الاولاد فى الزمن ده
وهج الخيال تفضل صداقة الاولا عن البنات وايضا سار يفضل صداقة البنات عن الاولاد
خلاص كونوا اصدقاء ( ))
بصوره عامه
لكل مزاياه وايضا لكل عيوبه وكذلك الشخصيه تختلف عن الاخرى من الجنسين على حد سواء
مثلا البنت تساعدك بافكارا وتديك راى مختلف عن الاولاد بشرط ان تكون فى غاية الادب والاحترام
معها ونص كلمه من قلة الادب تحول كل علاقتكما الى اسوء انواع العلاقات وتتلاشى العلاقه وتتبعها
حسره وفراق دائم
صداقة الاولاد الاوفياء مع الراى قد يدعمك ماديا ومعنويا ويصطحبك الى اى مكان تحتاجه فيه
ويرافقك الى المناسبات وقد تقضون ليالى مع بعض
وهذا ما يستحيل تحققه مع الفتاه فهى صديقه فى اوقات وازمان محدده
وايضا الفهم السيئ من الشارع والاهل وعين الحقد التى تنظر الى علاقة شاب وفتاه اصدقاء
ليس الا
وهج الخيال كتب:بداية يجب ان يفهم الناس بعمق ماهو معنى الصداقة ,,
فالكثير يخلط بينها وبين مفاهيم اخرى ,,
الصداقة بين البنت والولد يجب ان تضبطها بعض القوانين الحازمة ,,
<< بصراحة كده .. انا في حياتي اتعاملت مع الصنفين .. لكن بجد ان التعامل مع الشاب افضل قليلا ..
لانه يتعامل معك بمنطلق انه من جنس مختلف عنك .. على عكس البنت التي ربما شاب تعاملها معك بعض الغيره او الحسد ..
تقبل مروري ,,,
بالجد في احد الايام انا كنت
في حوجه الي راي سديد
وما لقيتو الا من بنت
وحتي اللحظه صداقتي بها
اعتز بيها
وهي متزوجه وربة منزل
ودائمآ اخذ برايها عين الاعتبار
السودانى الاصيل كتب: وهج الخيال تفضل صداقة الاولا عن البنات وايضا سار يفضل صداقة البنات عن الاولاد
خلاص كونوا اصدقاء ( ))
بصوره عامه
لكل مزاياه وايضا لكل عيوبه وكذلك الشخصيه تختلف عن الاخرى من الجنسين على حد سواء
مثلا البنت تساعدك بافكارا وتديك راى مختلف عن الاولاد بشرط ان تكون فى غاية الادب والاحترام
معها ونص كلمه من قلة الادب تحول كل علاقتكما الى اسوء انواع العلاقات وتتلاشى العلاقه وتتبعها
حسره وفراق دائم
صداقة الاولاد الاوفياء مع الراى قد يدعمك ماديا ومعنويا ويصطحبك الى اى مكان تحتاجه فيه
ويرافقك الى المناسبات وقد تقضون ليالى مع بعض
وهذا ما يستحيل تحققه مع الفتاه فهى صديقه فى اوقات وازمان محدده
وايضا الفهم السيئ من الشارع والاهل وعين الحقد التى تنظر الى علاقة شاب وفتاه اصدقاء
ليس الا
فكيف تشرح لمن توسوس له نفسه عن علاقتك بالفتاه ؟؟؟
الاصيل :
كلامك منطقي بس لو الناس
هجرت كلام الناس يكون احسن
المدمرنا شنو غير علان وفلان
اهم شئ تكون واثق من نفسك
ولاتغلط بمن صادقتهم
وان يفهم الطرفين ماهي الصداقه
دمت بود اخي
إذا رأيتم رجلاً يعامل امرأة بفتور أو عدائية بعد أن كان يهش و يبش في وجهها فتأكدوا من أنها قد "ضربته على أم رأسه" باتخاذها موقفاً احتجاجياً من تجاوزه للمسموح و محاولته اختراق حاجز الرصانة و الاحترام الذي لا بد أن يظل قائماً بين أي رجل و أية امرأة لا تربطهما صلة قربى أو زواج
و ما بين رصانة العلاقة الرسمية و ابتذال التجاوزات الخارجة توجد منطقة وسطى "مهمشة" و غير "مأهولة" بالكثيرين على الرغم من غناها بالموارد الطبيعية هي منطقة الصداقة "النظيفة" بين الجنسين .
هذه الصداقات تعوِّل في نهوضها على النِّدية الفكرية أو الأكاديمية لذا فهي غالباً ما تنشأ بين المثقفين و المثقفات، و نجاحها يكون مرهوناً بثبات الظروف المناخية التي تصاحب نشوءها و تساعد في نموها
في الغالب تصل المرأة المثقفة الواعية إلى هذه المنطقة الوسطى بسهولة و يسر و ثقة كبيرة بالذات و بالصديق بينما يتعثَّر الرجل و يتباطأ قبل أن يتمكن من الوصول إليها سالماً و بعد قدر وافر من المماحكة و التلكؤ
الرجل المثقف الذي يزعم أنه يجيد التفريق بين "النساء" و "الحريم" لا يرضى بأن يكون أقل من فارس الأحلام في حياة الأنثى التي يراها متميزة و جديرة باحترامه و مودته، و قد لا تسعفه كل الكتب و النظريات و النصوص المتحررة التي شرب مضامينها و اقتبس من نورها إذا كان هذا النِّد الفكري أو الثقافي أو الأكاديمي امرأة بها مسحة من جمال
فما أن يلحظ بعض هؤلاء مسحة الجمال تلك حتى يطوحون بالموضوعية و التجرد إلى أقرب نهر ثم ينتقلون بآلة الزمن إلى العصر الحجري أو إلى الطور الأول في نظرية داروين - لست أدري بالضبط - كل ما أدريه أنهم يتقهقرون على نحو مؤسف، فتعاني "بت الناس" المثقفة من الخجل و الإحباط و الحزن جراء نوبات التبسم الهستيري و التصريحات الشخصية و الإيحاءات غير
بينما يعيش البعض الذي يُغلِّب بصعوبة بالغة النزاهة و الموضوعية على ذلك الإغراء - المتمثل في ركوب آلة الزمن إلى العصر الحجري - في مكابدة حقيقية من تغيُّرات الجو بعد انتقالهم إلى مناخ مغاير لما اعتادوا و نشئوا عليه من موروثات تبرز على السطح عند أول اختبار حقيقي لأبجدياتهم و مسلماتهم في التعامل مع المرأة
فيشكون انخفاض درجة الحرارة في تلك المنطقة، و يصابون بالرشح و الزكام و الحمى ثم يواصلون التذمر و التأفف سراً دون أن يجرؤ أحدهم على البوح بذلك حتى لا يعلن رسوبه في اختبار الصداقة، ذلك الرسوب الذي قد ينفي ذيوعه الكثير من الادعاءات التي يرددونها طوال الوقت
قد يعتاد هذا البعض على تلك الأجواء بعد أن يدب اليأس في قلبه من احتمال أن يكون هو "شهريار" تلك "الشهرزاد" الذكية و من ثبات تلك الأجواء المعتدلة التي لا تعتريها غيوم أو عواصف من أي نوع
قلة قليلة جداً من بين كل هؤلاء و أولئك هم الذين يعرفون ماذا يريدون بالضبط من أنفسهم و من غيرهم، هؤلاء ينتقلون بمحض إرادتهم و بمنتهى اليسر إلى تلك "المنطقة الوسطى" و ينعمون بهوائها العليل النظيف
بينما يعيش المثقفون الأدعياء مع ازدواجية المعايير و لسان حالهم يردد ما كان يقوله أحد المدرسين من زملاء والدي – حاج أبو زيد - عن زميلاته قبل ثلاثة عقود من الزمان، فقد كان ذلك (الزميل) يقول عندما يقابل بعض المدرسات في أماكن أخرى غير المدرسة ثم يجد
صعوبة في التعرف عليهن يا أخواننا ديل حريم و لا مُدرِّسات
هل توجد صداقة بين المرأة والرجل وهل انتم معها او ضدها والسبب انا عن نفسى بمتنع عن الاجابة لغاية ما اشوف ردودكم
صبااح البنفسج ؛؛ السؤال الاول ..نعم توجد وكثيرا في هذا الزمن من مانراه حولنا سواء في مؤسسات التعليم او اماكن العمل او وسائل الاتصال المتعدده ..وصار شئ شائع جدا لدرجة غريبة .. السؤال الثاني .. أنا بصراحة ضدها ..الصداقه بين الرجل والمرأة قد يقال بانه شئ عادي جدا وفعلا تغيرت أوضاعنا وتغير الزمن ولا أول من يقول انه شئ لا بد منه ولكن ان عدنا الى عهد النبي صلى الله عليه وسلم هل كان هذا الشئ موجود ؟لا هل عاشو حياتهم عاديه ؟ نعم بل وافضل حياه ..أي ان هذه الصداقة نحن من أوجدناها وجعلناها في حياتنا ورغم انها خطأ كبير لأن الدين والشرع يخالفه وأنا عن نفسي قد أقابل رجال صادقين مهذبين ولكن أتمنى أن لاتكون معي صداقه مع رجل مهما كان لأن هذا خطأ أولا وأنا كفتاه يستحيل أن يسمح لي والدي بشئ كهذا ومن برهما أن أبرهما حتى وان لم يعلما .. كما أن الصداقة التي تتحول لحب وبعدها زواج هو شئ مسطر لانرسمه نحن بل مكتوب حتى وان لم نبدأه بشئ لايجوز فسينتهي كما كتبه الله لنا واذكر بهذه العبارة التي تعجبني كثيرا
؛؛جميلة ذلك الرجل الذي عندما تعجبه فتاه يطرق باب بيتها ؛؛
هل توجد صداقة بين المرأة والرجل وهل انتم معها او ضدها والسبب انا عن نفسى بمتنع عن الاجابة لغاية ما اشوف ردودكم
العزيزه مسلمه الصداقـه كلمه ماهـله وبحرها واسع والأجابه قـد تحتاج منا لإدقـ التفـاصيل فى الصداقـه بين الرجل والمرأه لأن الإختلاف كبير فى... إذا كان أحد الطرفين متزوجا إذا كان الطرفـان متزوجان إذا كان الطرفـين غير متزوجين الصداقه هى الصداقه بمعناها الواسع ولكن تختلف التفاصيل فى الكمـ والكيفـ بين كل حاله وأخرى ...إذا أخذنا فى تفـصيل كل حاله لوحدها قـد لا يسعها كثير من وريقـات المجلدات..لذلك أنا أعتبر أن أى إجابه بعيدا عن التفاصيل فى أصل العلاقه ضدها.. أو...معها... قـد تكزن غير صحيحه.... كدى ورينا إنتى إجابتك شـنو والسبب.. (همسه) يا بت أخوى طرحك جميل بس دائر..تفاصيل
لا صداقة بين الرجل والمراة لان عقيدتنا تمنع ذلك ولابد ان نسلام لامر الله قال تعالي (ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)
اذن لا توجد صداقة..... الصداقة كنز واقوي مثال سيدنا ابو بكر الصديق الصحبه يا رسول الله
الصديق نفتح له كل شئ في حياتنا واحيانا الصديق يكون افضل عند صديقة من اخاه ابن امه وابيه
يبيح الصديق لصديق ما لا يستطيع ان يبيح به لاهله
ومن هنا ممكن ان نقول للمراة حياء اذا حرجت عنه فقدت كل شئ
بارك الله فيك للطرح
ان صح التعبير وان فهم القصد فانا وانتى من زمن (خدو مشلخ) والان الخدود ساده !!!!
العرف السائد الان نهاهيك عن الصداقه بين البنت والولد اصبح شكل البنت كالولد والولد كالبنت
فى ما يعرف بالتحضر
حذارى من اب يمنع ابنته من اصدقائها !!! اب متخلف وسبب عقده نفسيه للبنت وسيجبر مرغما
عن الانصياع للحاضر والواقع
الصداقه بين البنت والولد بين الطالب والطالبه بين المعلم والمعلمه وبين زملاء الوزارات
لو كان التعامل راقى والنفوس صافيه والحشمه والادب واللفظ الائق والصفات الحميده
هى السائده عن نفسى فقط اشوف هادى
الصداقه بين الشباب لو البنت تاتى لصديقها وهى متزينه متبرجه ويجتمع بها فى خلوه
ابدا لا تصلح
ممكن مثلاا لو مجموعه طلاب اولادفيهم وبنات فيهم وبجلسوا فى حشمه وادب على مراى
من الناس وبتناقشوا فى امور الدراسه مثلا
لا والله ما موافق ليه ما اكون مجموعة بنات ومجموعة الشباب زى ما كنا نحن
اخر شئ اقتبست جزء من تفسير الايه ( المخادنة أن يكون للرجل امرأة قد خادنها وخادنته، واتخذها لنفسه صديقة يفجر بها، قاله ابن جرير الطبري في تفسيره.
التقوى والنيه السليمه هى الاساس فى الموضوع
وكسد لزرائع الشيطان احسن الابتعاد والتوسط فى الامر
والله ما عارف اوافق ولا اعارض
ان صح التعبير وان فهم القصد فانا وانتى من زمن (خدو مشلخ) والان الخدود ساده !!!!
العرف السائد الان نهاهيك عن الصداقه بين البنت والولد اصبح شكل البنت كالولد والولد كالبنت
فى ما يعرف بالتحضر
حذارى من اب يمنع ابنته من اصدقائها !!! اب متخلف وسبب عقده نفسيه للبنت وسيجبر مرغما
عن الانصياع للحاضر والواقع
انشوف راى الناس[/align]
أخي الأصيل ,,كلمات جميلة ومقنعة ..وفعلا الواحد بقى يعني من كتر مابشوف الصداقات دي
بصراحة بقيت اشك انه يمكن عادي جدا وانا ماعارفة
لكن الأب اللي يمنع بنته من أصدقاء هو برأيي من أفضل الآباء ومن لم تقدر مثل
هذا الأب فهي الخاسرة فعلاً ...أساسا من وجهة نظري الموضوع خطأ ..
هل من رجل سيرضى في أن يأتي احد ويصادق أخته حتى لو كانت صداقة عادية في حدود الذوق والأدب
لا أعلم ولكن لا أعتقد أو ربما تغير الزمن ....