مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
المشرف: بانه
مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
عندما قرأت بداية عن (سوق المواسير) بالفاشر ظننت – وليس كل الظن إثم- أنه سوق (للحنفيات) وأن المسألة ليها علاقة (بالموية وكده) لكن سرعان ما تيقنت أنى زول (طيره ومبارى السيره) وكما يقول أولادنا (ما ناقش حاجة) ، فقد إتضح لى أن سوق المواسير ما هو إلا سوق للمرابين (ربا عديل كده) !
حيث يقوم فيه (العميل) بتسليم (أصحاب السوق) فلنقل (5 ألأف جنيه) ليتم تسليمه المبلغ مضاعفاً (10 ألف جنيه) بشيك آجل (بعد شهرين مثلاً) !!! وفى الغالب يرتد الشيك عند محاولة الصرف !! كما يتعامل السوق بشراء السلع التي تتراوح ما بين المنازل والسيارات والتلفزيونات والأجهزة والمعدات والأثاثات المنزلية ، حيث يقدم السوق للبائع أضعاف سعر السلعة شرط الدفع الآجل.
قلت فى نفسى لابد أن يكون هذا السوق سوقاً سرياً يعمل فى الخفاء فلا يمكن (لحكومة) تداهم المنازل الى يتم فيها لعب (الكونكان والحريق) أن تسمح بوجود هذا النوع من (القمار) !
لكن لدهشتى علمت أن هذا السوق يمارس عمله ونشاطه في العلن لعدة أشهر خلت تحت أعين وسمع السلطات الحكومية وقد توسعت أنشطتة وافتتحت له عشرات المكاتب الفرعية بالمدينة وكانت الحكاية ماشة عال العال لولا أن (رائحته النتنة) قد فاحت بعد أن تعثر أصحابه (وهم نفرين بس) في سداد الالتزامات المالية أثناء الصرف حلى حملتهما الإنتخابية (مرشحين وكده!) ، ومن ثم ساورت المتعاملين في السوق الشكوك حول مصير أموالهم إلا أن الطمأنينة أتتهم من (والي المسلمين بالولاية) الذي قام بتزكية مديري السوق بقوله أمام الأشهاد بأن (الناس المسؤولين من سوق الرحمة - وهو الاسم الحقيقي للسوق - هم من أبناء حزب (المؤتمر الوطني) الخلص الأتقياء، وأن السوق سيستمر بعد الانتخابات) كما أوضح فى حشد جماهيرى تعهده بإسترداد الأموال وإعطاء كل ذى حق حقه !
بالطبع كانت دهشتى عظيمة بالطبع ليس لأن (المرابيين) أبناء المؤتمر الوطنى فهذه لا تستوجب الدهشة مطلقاً , وليس لأنهما (فازا فى الإنتخابات) فهذه أيضاً لا تستوجب الدهشة ولكن إندهشت لنعت (الوالى) ووصفه لهما (بالتقى والورع) !!
هذه الدهشة التى سرعان ما زالت وحلت بدلاً عنها (دهشة أكبر) بعد أن أوضح نفس الوالى تبرؤه من الناس (الخلص الأتقياء) بعد أن إنتهت الإنتخابات ووصفه لهما بأنهما من المرابين وأنهما قاما بأكل أموال الناس ! مؤكداً حرمة تلك الأموال لأنها جاءت نتاجاً لثراء حرام ومشبوه موضحاً ان ممارسة هذا النوع من التجارة ربا وقام بالقبض عليهما ليودعا السجن وسط ذهول المواطنين (العملاء) الذين سلموا كل ما يمتلكون لهذين (المرابيين) وقعدوا على (الحديده) مما جعل المواطنون (3200 مواطن) يخرجون فى مسيرة سلمية لتسليم مذكرة للوالى للمطالبة بحقوقهم التى بلغت 9 ملايين و223 ألف و44 جنيها إلا أن الشرطة والأمن تصدت للجماهير بإطلاق الرصاص فمات من مات وعاش من عاش بعد أن دخل الإنعاش !
ما يستفاد من الحكاية :
· ما كان يمارسه هذا السوق حلال وليس ربا لأنه كان يتم تحت بصر وموافقة الحكومة لمدة أحد عشر شهراً .
· ما كان يمارسه هذا السوق حرام وربا لأن الحكومة أوقفته وقبضت على الشخصين وأودعتهما السجن .
· الشخصان مرشحان وقد فازا لأنهما خلص وأتقياء وأقوياء وأمناء.
· الشخصان مرشحان وقد فازا لأنهما قاما بأكل أموال الناس و(أٌقوياء بس) .
· وعد الوالى المواطنين قبل الإنتخابات بإستمرار السوق ورد أموال المواطنين ، وفاز الوالى لكنه قام (بعد الإنتخابات) بإغلاق السوق و(فك المواطنين عكس الهواء) !
· أى والى ممكن (يلحس كلامو) مفيش أى مشكله أيه يعنى لمن يكون قوى وأمين و(لحاس). !
كسرة :
حرام لى حرام وبدل (القمار التقيل ده) ..والمواطن يخسر الملايين دى .. أحسن (توتو كورة) بدل (التوتو ماسورة) دى ، كووولها جنيه جنيهين (الزول) يملأ بيهم كم (عمود) .. يثبت هلال كادوقلى .. والمرغنية كسلا .. والأمل عطبره .. و(يعوم) الباقيين .. ويا ضربت يا ما ضربت
حيث يقوم فيه (العميل) بتسليم (أصحاب السوق) فلنقل (5 ألأف جنيه) ليتم تسليمه المبلغ مضاعفاً (10 ألف جنيه) بشيك آجل (بعد شهرين مثلاً) !!! وفى الغالب يرتد الشيك عند محاولة الصرف !! كما يتعامل السوق بشراء السلع التي تتراوح ما بين المنازل والسيارات والتلفزيونات والأجهزة والمعدات والأثاثات المنزلية ، حيث يقدم السوق للبائع أضعاف سعر السلعة شرط الدفع الآجل.
قلت فى نفسى لابد أن يكون هذا السوق سوقاً سرياً يعمل فى الخفاء فلا يمكن (لحكومة) تداهم المنازل الى يتم فيها لعب (الكونكان والحريق) أن تسمح بوجود هذا النوع من (القمار) !
لكن لدهشتى علمت أن هذا السوق يمارس عمله ونشاطه في العلن لعدة أشهر خلت تحت أعين وسمع السلطات الحكومية وقد توسعت أنشطتة وافتتحت له عشرات المكاتب الفرعية بالمدينة وكانت الحكاية ماشة عال العال لولا أن (رائحته النتنة) قد فاحت بعد أن تعثر أصحابه (وهم نفرين بس) في سداد الالتزامات المالية أثناء الصرف حلى حملتهما الإنتخابية (مرشحين وكده!) ، ومن ثم ساورت المتعاملين في السوق الشكوك حول مصير أموالهم إلا أن الطمأنينة أتتهم من (والي المسلمين بالولاية) الذي قام بتزكية مديري السوق بقوله أمام الأشهاد بأن (الناس المسؤولين من سوق الرحمة - وهو الاسم الحقيقي للسوق - هم من أبناء حزب (المؤتمر الوطني) الخلص الأتقياء، وأن السوق سيستمر بعد الانتخابات) كما أوضح فى حشد جماهيرى تعهده بإسترداد الأموال وإعطاء كل ذى حق حقه !
بالطبع كانت دهشتى عظيمة بالطبع ليس لأن (المرابيين) أبناء المؤتمر الوطنى فهذه لا تستوجب الدهشة مطلقاً , وليس لأنهما (فازا فى الإنتخابات) فهذه أيضاً لا تستوجب الدهشة ولكن إندهشت لنعت (الوالى) ووصفه لهما (بالتقى والورع) !!
هذه الدهشة التى سرعان ما زالت وحلت بدلاً عنها (دهشة أكبر) بعد أن أوضح نفس الوالى تبرؤه من الناس (الخلص الأتقياء) بعد أن إنتهت الإنتخابات ووصفه لهما بأنهما من المرابين وأنهما قاما بأكل أموال الناس ! مؤكداً حرمة تلك الأموال لأنها جاءت نتاجاً لثراء حرام ومشبوه موضحاً ان ممارسة هذا النوع من التجارة ربا وقام بالقبض عليهما ليودعا السجن وسط ذهول المواطنين (العملاء) الذين سلموا كل ما يمتلكون لهذين (المرابيين) وقعدوا على (الحديده) مما جعل المواطنون (3200 مواطن) يخرجون فى مسيرة سلمية لتسليم مذكرة للوالى للمطالبة بحقوقهم التى بلغت 9 ملايين و223 ألف و44 جنيها إلا أن الشرطة والأمن تصدت للجماهير بإطلاق الرصاص فمات من مات وعاش من عاش بعد أن دخل الإنعاش !
ما يستفاد من الحكاية :
· ما كان يمارسه هذا السوق حلال وليس ربا لأنه كان يتم تحت بصر وموافقة الحكومة لمدة أحد عشر شهراً .
· ما كان يمارسه هذا السوق حرام وربا لأن الحكومة أوقفته وقبضت على الشخصين وأودعتهما السجن .
· الشخصان مرشحان وقد فازا لأنهما خلص وأتقياء وأقوياء وأمناء.
· الشخصان مرشحان وقد فازا لأنهما قاما بأكل أموال الناس و(أٌقوياء بس) .
· وعد الوالى المواطنين قبل الإنتخابات بإستمرار السوق ورد أموال المواطنين ، وفاز الوالى لكنه قام (بعد الإنتخابات) بإغلاق السوق و(فك المواطنين عكس الهواء) !
· أى والى ممكن (يلحس كلامو) مفيش أى مشكله أيه يعنى لمن يكون قوى وأمين و(لحاس). !
كسرة :
حرام لى حرام وبدل (القمار التقيل ده) ..والمواطن يخسر الملايين دى .. أحسن (توتو كورة) بدل (التوتو ماسورة) دى ، كووولها جنيه جنيهين (الزول) يملأ بيهم كم (عمود) .. يثبت هلال كادوقلى .. والمرغنية كسلا .. والأمل عطبره .. و(يعوم) الباقيين .. ويا ضربت يا ما ضربت
- ملاك الورد
- مشاركات: 5979
- اشترك في: الجمعة 2009.5.29 3:26 pm
- مكان: السودان الحنون
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
شر البلية ما يضحك
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
ملاك الورد كتب:
شر البلية ما يضحك
أي زول في السودان داير يغني بأقصر طريق
حتى لو كان بعيد عن الطريق المستقيم
ربا وعلنا
الله يكون في العون بس
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
[grade="ff0000 ff1493 ffa500 4b0082 4169e1"]
لا حول ولا قوة الا بالله ....
[/grade]
لا حول ولا قوة الا بالله ....
[/grade]
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
اللهم باعد بيننا وبين الربا .............
المشكلة انو الناس اصبحوا لا يتورعون عن الحرام اصبحوا يجمعون المال دون أن ينظروا هل هو حلال أو حرام ................ اللهم احفظنا
المشكلة انو الناس اصبحوا لا يتورعون عن الحرام اصبحوا يجمعون المال دون أن ينظروا هل هو حلال أو حرام ................ اللهم احفظنا
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
عليك الله ياياسمين لاقاك زي داjasmina كتب:[grade="ff0000 ff1493 ffa500 4b0082 4169e1"]
لا حول ولا قوة الا بالله ....
[/grade]
اي زول عاوز يغني في السودان
من غير مايعرفوا القروش دي الزول الشالن دا شالن ليه
ولا حايعمل بيهن شنو
مايمكن تجارة ممنوعة
ويمكن ويمكن
بس يكون هم الناس الربح
وماهماهم مصدر الربح
الله يكون في العون
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
الدغري كتب:اللهم باعد بيننا وبين الربا .............
المشكلة انو الناس اصبحوا لا يتورعون عن الحرام اصبحوا يجمعون المال دون أن ينظروا هل هو حلال أو حرام ................ اللهم احفظنا
ربك يعين بس يالدغري
ويرحمنا
الناس الفقر جننها
- امرأه نخلة
- مشاركات: 2132
- اشترك في: الأربعاء 2010.2.3 1:31 am
- مكان: حيثما أجد نفسي
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
من السهل السيطره على غزو الجيش ولكن ما لايمكن مقاومته هو غزو الأفكار
والله ليك يابلد
والله ليك يابلد
- مرسال الشوق
- مشاركات: 14746
- اشترك في: الاثنين 2009.11.2 3:49 pm
- مكان: عارفني منــــــــــــــك
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
ربا عدييييل .... اعوز بالله والله انا كنت برضو فاكروا سوق تابع للمغالق الخاصة بمواد توصيلات المياة وكدا .... عشاااان كدا ربنا جاب اعاليه واطيه ... يستاهلو
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
والله أنا خايف نصاب بغضب من اللهامرأه نخلة كتب:من السهل السيطره على غزو الجيش ولكن ما لايمكن مقاومته هو غزو الأفكار
والله ليك يابلد
بس نقول اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
والله دا الحصل يامرسال الشوقمرسال الشوق كتب:ربا عدييييل .... اعوز بالله والله انا كنت برضو فاكروا سوق تابع للمغالق الخاصة بمواد توصيلات المياة وكدا .... عشاااان كدا ربنا جاب اعاليه واطيه ... يستاهلو
انا في البداية كنت متابع الموضوع من مقالات احسان لكن لقيت الموضوع اكبر من كدا
الجهل مصيبة والله
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
Hoomy كتب:عليك الله ياياسمين لاقاك زي دا
اي زول عاوز يغني في السودان
من غير مايعرفوا القروش دي الزول الشالن دا شالن ليه
ولا حايعمل بيهن شنو
مايمكن تجارة ممنوعة
ويمكن ويمكن
بس يكون هم الناس الربح
وماهماهم مصدر الربح
الله يكون في العون
[grade="FF0000 FF1493 FFA500 4B0082 4169E1"]
والله ياhoomyحاجة تحير ذاتو ولما تحاول تفكر في راي الناس ديل
زي تفكيرهم او بمنطق تاني قريب من منطقهم ... مابتقدر تعرف
كان بيفكر في شنو ... ولو استمر الحال كده !!!!!!
يعني اتولدنا ... وعشنا .... وحنموت مغتربين
ماحنضو ق طعم العيشة في وطنا ..بامان .. وفي ارضنا وبحقنا
وبسلام ...وما تقدر تقدم لوطنك .... لانو بسبب التصرفات الزي دي ماحيقدم ليك
حيكون راجع لوراااااااااااااااا.... بسبب التجارة الغير مشروعة و...و....و....
[/grade]
والله ياhoomyحاجة تحير ذاتو ولما تحاول تفكر في راي الناس ديل
زي تفكيرهم او بمنطق تاني قريب من منطقهم ... مابتقدر تعرف
كان بيفكر في شنو ... ولو استمر الحال كده !!!!!!
يعني اتولدنا ... وعشنا .... وحنموت مغتربين
ماحنضو ق طعم العيشة في وطنا ..بامان .. وفي ارضنا وبحقنا
وبسلام ...وما تقدر تقدم لوطنك .... لانو بسبب التصرفات الزي دي ماحيقدم ليك
حيكون راجع لوراااااااااااااااا.... بسبب التجارة الغير مشروعة و...و....و....
[/grade]
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
هو ده ما يا هو الغضب ذاااااااااااااتو !!hoomy كتب:والله أنا خايف نصاب بغضب من الله
بس نقول اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا
في غضب أكتر من الحاصل في البلد ده ؟
نعم اللهم لا تعاقبنا بما يفعله السفهاء منا .. وخذنا إليك غير مفتونين ..
بالجنبة :
هومي تم نص دينك قوّااااااام .. الدنيا ما معروفة يابا ..
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
jasmina كتب:[grade="ff0000 ff1493 ffa500 4b0082 4169e1"]
والله ياhoomyحاجة تحير ذاتو ولما تحاول تفكر في راي الناس ديل
زي تفكيرهم او بمنطق تاني قريب من منطقهم ... مابتقدر تعرف
كان بيفكر في شنو ... ولو استمر الحال كده !!!!!!
يعني اتولدنا ... وعشنا .... وحنموت مغتربين
ماحنضو ق طعم العيشة في وطنا ..بامان .. وفي ارضنا وبحقنا
وبسلام ...وما تقدر تقدم لوطنك .... لانو بسبب التصرفات الزي دي ماحيقدم ليك
حيكون راجع لوراااااااااااااااا.... بسبب التجارة الغير مشروعة و...و....و....
[/grade]
دا اخر الزمن
ظواهر غريبة وحاجات عجيبة
زمن يحلل فيه الخبائث
وتستحل حرمات الله علنا
ربنا أغفر لنا ذنوبنا
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
حبوبة كتب:هو ده ما يا هو الغضب ذاااااااااااااتو !!
في غضب أكتر من الحاصل في البلد ده ؟
نعم اللهم لا تعاقبنا بما يفعله السفهاء منا .. وخذنا إليك غير مفتونين ..
بالجنبة :
هومي تم نص دينك قوّااااااام .. الدنيا ما معروفة يابا ..
حبوبة اولا حمد الله على السلامة
النتم النص الأول وبعدين نفكر في التاني
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
يارباه , كل شيء تبخر فى سبيل الثراء السريع
سبحانك ربي هذا بلاء عظيم
سبحانك ربي هذا بلاء عظيم
- نهر المحبه
- مشاركات: 6170
- اشترك في: الجمعة 2009.5.29 6:15 pm
- مكان: في ارض الله الواسعه
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
لا حول ولا قوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وحسبنا الله ونعم الوكيل
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
واي لحم نبت من سحت فالنار أولى بهبعد الزمن كتب:يارباه , كل شيء تبخر فى سبيل الثراء السريع
سبحانك ربي هذا بلاء عظيم
عشان كدا القروش دي راحت شمار في مرقة
والناس بدت تتباكي وتفتش على رؤؤس الأموال
يلا خليهم يرددوا ما أطولك يالليل
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
نعم والله حسبنا الله ونعم الوكيلنهر المحبه كتب:لا حول ولا قوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
العالم جنت على القروش
الرزق من الرازق
وانه تعالى أغنى وأغني
رد: مقال للكاتب الساخر الفاتح جبر - عن سوق المواسير
الله يولي من يصلح