ورغم ذلك تبدو المسافة كالف عام جراء غياب اللغة وشوق المحراب....
ننادي ولا نخشي الصدي ولكنى نخاف الصمت حين يكون الصمت سببه غياب الدرويش فينا
وفي سمار المحراب.. وبرغم نشاز اللحن نغني .... جانا العيد وانت بعيد ....
تعودناه سويا وما كان النداء الا بعض من الضعف الضارب في فينا جراء غياب اللغة النور.....
فالصمت يعطل فينا مقدرة الهروب الي ذاك الفرح والاتكاء علي اللون الاسمر
عد يادفئ الحرف ...
كي تهب الدفاتر ضجة اللغة الجميلة ...
والمنابر دهشة الحرف الانيق ....
بواصل ،،،،