وهتف بي صوت بداخلي :-
حصِّن قلبك من الهوى , , , ولاتسأل لماذ ! . . .
ذهبت إلى قلبي بعدها وأقمت حوله المتاريس الصلبة وأوصدت كل باب قد تأتيني منه صبابات الهوى
(قفلتها تب) .
أعلنت في كل الدروب أوصاف من سينبض له ذلك الذي خلف الحصون ، وبالطبع وضعت أوصافا (مستحيل إنها تكون في بشر) لكي يعجز كل من يحاول الوصول إليه .
(وبما إنو أنا خريج تقنية معلومات) فقد قمت ببرمجة النبضات على شفرة مستحيلة وأوجدت برنامجا معقد في فقراته البرمجية (يعني كان فكيت الكود ووصلت لى آخر جملة في البرنامج ، الإحتياطي بقول ليك : قبيييييييل نقصت رقم في الشفرة . . . وبيقفل ليك البرنامج عديييييييييل)
إحساس الحب بداخلي لم أعدمه ولكني حاصرته في أقصى زاوية تحت الركام , كل هذا ليس لأني ليس لأني لا أريد الحب ولكن أخاف أن يأتيني في موعد غير مناسب .
فإذا بي وبعد ذلك كله تلجمني الدهشة ! ! ! وأجدك بين أنفاسي متوسطاً قلبي ! لا أدري كيف ! ؟
(مع انو في آخر تمام لى قلبي كانت الأمور مية مية)
وجدت روحي وقد تملكها غرامك ولم أجد بدًّا من هواك .
أتعلمون أن حظي سعيد فقد ولجتُ جنة الهوى وأصبت متعتها وأهداني حبي أجمل معاني النبض العاشق .
توصلت إلى قناعة أن , , , , , , الحب إحساس لا يقاوم .