ومما لم يسلط عليه الضوء ...ذكاء الرجل وعبقريته؟؟...
هل لأن ذكاء الرجل واقع لايحتاج اثبات؟؟...أم لأن الرجل يحب ايهام المرأة أنها ذكية...داهية..لاتفوتها شاردة أو واردة؟؟...ان كان يوهمها بهذا...فهل بهذا هو يجعلها تحس بالأمان وعدم الخوف الذي قد يكون ملازما دوما للمرأة؟..
فائزة كتب:الرجل بطبيعته طفل كبير يحتاج الى الحب والحنان ومهما كان يملك
من العقل والحكمة عندما يحزن يحتاج الى أحد يستمع له ويشاركه همومه مهما كبر الرجل ومهما كنت أراه
عاقلا راشدا فهناك طفل يسكن داخل الرجل يحتاج الى العطف والحنان
مجرد/ راي
صح لسانك...غاليتي فائزة...(جعلك الله تفوزين بالجنة))..
تجربة على أرض الواقع....ممكن أن تجربها المرأة...
...في لحظة غضب...او حزن...لاتناقشي الرجل ولاتجادليه...امسحي حزنه أو غضبه...بحنيه..اسمعيه كلمات طيبة...مع لمسات حانية...تجدي انقشاع للضباب فوري..
...يمكن النقاش لاحقا بمنطقية..
اذن احيانا الرجل لايريد الاقناع بقدر مايريد حنان وتدليل فقط...هذا يثبت جزء من نظرية طفولة الرجل..
الناظر الى النفس البشرية يجدها بين مد الحاجة وجزر الامتناع
وبين مطرقة المكانة الاجتماعية وسندان الاستقرار العاطفي
هكذا الرجل تجدينه بين بني جنسه من الرجال يحتاج ان يراه الجميع كالأسد الهصور وتارة يتقمص شخصية سيد القوم في بيته امام الجميع لكنه في بيته الخاص او في حضور زوجته تلك الانثى الحنينة تجدينه كالطفل ذا السبعة اعوام يميز الاشياء ولكنه لا يطلبها بل يريد ان تقدم له كل الاشياء كطفل وديع وهنا تجدينه قد خلع عنه تاج ملك الغابة وازاح انياب القضنفر وبدأت روحه وكانها روح طفل بريء وهو في هذه الحالة يحتاج ان يعامل كطفل وليس كضرغام بين مجموعته
واذا جنحنا بناصية الحديث قليلا عن المرأة نجدها بين قريناتها تحب ان تكون الاجمل والاكمل وتحب ان تكون في المجتمع الام المثالية والمربية الفاضلة وفي بيتها الخاص تحب ان تكون ملكة مكتملة الانوثة لا يراها بعلها إلا كافضل انثى في الوجود وتحب ان تجد كل العطف والحنان والحب الذي طالما حلمت به وحدثت به نفسها
غير ان كثير من عثرات الحياة قد تغير هذا وتلك من المفاهيم وتصبح الحياة الخاصة كجحيم لا يطاق
فالرجل يحب ان يعامل كطفل والمرأة تحب ان تجد الحب والحنان
ولكل طبيعته
وكما جاء في بداية سردك اختي دريم ليدي ربما هم الأهل من ابتكروا ذلك ليورثوا بناتهم العناية بالرجل كأنه طفل...والتغاضي عن هفواته وربما لتعيش فيه أمومتها الغريزية..ولتجد لقلبها مبررا للتجاوز عن شقاوة طفولته وقد يكون الرجل يستلذ بهذه النظرية او المقولة ..ويجيد التقمص للدور
ولكن رغم كل ذلك يتوقف هذا السؤال على الانثى
هل ترى ان زوجها يحتاج ان يعامل كطفل كبير
هو التأرجح الفطري...بين الاحتياج والامتناع....والتأقلم الوضعي ..لكل مقام مقال...والشخصية تتغير والتصرفات تتنوع...يظل هناك انسان كامن...يحتاج الحب والحنان...وهناك طفولة لايقتلها الزمن...تظل تختبئ ...خجلة لتعلن عن نفسها..متجردة..مع اللصيق الروحي...وهي الزوجة للزوج..والعكس أيضا..
...ذكرت نقاط جوهرية عن تأسد الرجل بين رفاقه....وطفولته مع رفيقة دربه..منتظرا حنانها وتدليلها...
الرجل يحتاج مثل ماالطفل يحتاج للرعايه اهتمام للحنااان
للتدليع كالطفل تماماً,,,,لكنه ايضا عندما يريد
ان يثبت رجولته يحتاج الى ان تكون المرأة هي الطفلة
فلذلك يجب على المرأة ان تلعب مره دور اللي يعطي
الحنان للطفل ومره ان تكون هي الطفلة
الرجل طفل يجب أن يراعي تغيرات مزاجه المتقلب
كما أنه يحمل في داخله قلب طفل يهفو وتلاعبه بشرط
ألا تصارحه بأنه طفل والمرأة الذكية هي القادرة
على القيام بأدوار متعددة في حياة الرجل ...
فهي أحيانا أم تراعي طفولته الكامنة و أحيانا أنثى توقظ فيه
رجولته و أحيانا صديقة تشاركه همومه و أفكاره وطموحاته .
ولا تنسوا عزيزاتي ايضاً الرجل اناني
وكا الطفل الذي يجري وراء لعبة اعجبته
ويبكي الي ن يتم شراوها له وبعد ان يقنعي منها
يرميها ويبحث عن اخري جديدة
لذلك يجب عليكن اخواتي وبناتي
الحرص والتريس في الاختيار لكي تحظي
بالرجل المناسب القنوع
دريموووووووووو
جد البوست حلووووووووووو
ومفيييييييييييييييييييييييييييد
يديك العافية غاليتي
دريم ليدي موضوع مهم ودوماً تأتينا بالمواضيع المهمة ...وهنا سوف ادلوا بدلوي بس بموضوع قرأته من جريدة الرياض ..الرجل طفل كبير
محمد بن محسن سحاق
كثير من النساء يتشدق بهذه العبارة ويسخر بها من الرجال.. لزعمهن بأن لديهن القدرة في التحكم بالرجل لأنه طفل في رغباته ولديهن الدراية بكيفية إشباع تلك الرغبات، ولكن فات عليهن طرائق تفكير هذا الطفل وكيف ينظر إلى الأشياء من حوله وكيف يتعامل مع المحيطين به. وما سيأتي أعتقد أنه لن يروق لكثير من النساء ولكن أتمنى أن يفكروا به قبل اتخاذ أي موقف ضد كاتبه، وهو يبقى وجهة نظر واختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية وإن كان في بعض الأحيان يفسد جميع القضايا، وهذا ليس مجال حديثنا.
إن مقولة الرجل طفل كبير تقودنا إلى مراجعة سلوكيات الأطفال ومن المعروف أن لكل طفل الرغبة في امتلاك لعبته المفضلة وهي في حالة الطفل الكبير تكون المرأة أفضل ما يحصل عليه وللأطفال سلوك مميز ومستمر مع الألعاب وهذا السلوك دائماً يمر بثلاث مراحل وهي:
مرحلة الإعجاب: وتكون دائماً في مرحلة السعي للحصول على اللعبة وبداية امتلاكه اللعبة ويكون اهتمامه منصباً على المحافظة عليها ومراعاتها واكتشاف مزايا اللعبة وجوانبه المختلفة وهذه أجمل مراحل علاقة الرجل بالمرأة عفواً الطفل باللعبة وهذه المرحلة قد تطول أو تقصر حسب قدرة اللعبة على امتلاك إحساس وفكر وقلب الطفل.
مرحلة الإشباع: وفي هذه المرحلة يكون الطفل قد أتم مراحل الاكتشاف وتعرف على تفصيلاتها ومزاياها وعيوبها ولا يبقى لديه دافع أو محفز للبقاء والجلوس مع لعبته المفضلة ويبدأ في البحث عن ألعاب أخرى أو اهتمامات جديدة أو العودة إلى الألعاب القديمة ويترك لعبته في إحدى زوايا المنزل وينصرف إلى خارج المنزل، وفي هذه المرحلة تستطيع اللعبة العودة إلى احتلال مكانتها لدى الطفل وهذا ما سنتطرق له في مقال آخر. وآخر المراحل في علاقة الطفل باللعبة هي مرحلة التفكيك أو انهيار العلاقة بين الطفل واللعبة وهي أخطر المراحل وإذا وصلت العلاقة إلى هذه المرحلة فقد تنهار العلاقة وتصبح اللعبة مصدر الشقاء للطفل ويصبح الطفل مصدراً لألم اللعبة وكلاهما يؤدي في النهاية إلى حياة لا تطاق فيحاول الطفل التخلص من اللعبة بأي طريقة كانت من دون تفكير في العواقب التي تترتب عليها. ويبقى أن نعي بأن هذه المراحل ليست حتمية فقد تكون المرحلة الأولى مرحلة سرمدية مستمرة أو يكون التنقل بين المرحلة الأولى والثانية ويعتمد هذا على اللعبة أكثر من الطفل.
وأخيراً يبقى لنا قولاً آخر هو:
المرأة: طفل صغير.. يحتاج دائماً إلى الحب.. حتى لو لم يكن جديراً به.
المقولة صحيحة مائة بالمائة
و لكننا نغفل دائما النصف الثاني من العبارة و هي " المرأة طفلة صغيرة "
فكل من الرجل و المرأة يحتاج من الآخر الاحساس بالأمان و الاحترام و التقدير و العطف و الحب و الحنان
تلك الحاجات التي تتشابك مع احتياجات الطفل من أمه أو أبيه على حد سواء
و بالتالي فالرجل داخله طفل صغير كذلك المرأة داخلها طفلة صغيرة
موضوعك جميل وفى غااية الاهمية دريمو
تحياااااااااااااااااتى
الرجل يحتاج مثل ماالطفل يحتاج للرعايه اهتمام للحنااان
للتدليع كالطفل تماماً,,,,لكنه ايضا عندما يريد
ان يثبت رجولته يحتاج الى ان تكون المرأة هي الطفلة
فلذلك يجب على المرأة ان تلعب مره دور اللي يعطي
الحنان للطفل ومره ان تكون هي الطفلة
الرجل طفل يجب أن يراعي تغيرات مزاجه المتقلب
كما أنه يحمل في داخله قلب طفل يهفو وتلاعبه بشرط
ألا تصارحه بأنه طفل والمرأة الذكية هي القادرة
على القيام بأدوار متعددة في حياة الرجل ...
فهي أحيانا أم تراعي طفولته الكامنة و أحيانا أنثى توقظ فيه
رجولته و أحيانا صديقة تشاركه همومه و أفكاره وطموحاته .
الانسان بطبعه متقلب المزاج...والرجل أكثر عرضة لتقلب دوره مابين داخل وخارج المنزل
يأتي للمنزل وقد اكتفى من المنطق والاقناع والحسابات...تعب من دور المسئولية...يحتاج ان يكون طفلا...ينفض همومه وتعبه في أحضان حنونة....يتنظر التدليل...وينتظر أن يأخذ...مثلما يعطي...
من حقه...نعم ..من حقه أن يستريح وينفض همومه...أن يعيش كطفل يدلل ...يسقى حنانا...ويعود بروح جديده...أسدا
لاهنت وأعز الله مقامك
طفل .......... كبير
الرجل .. رجل
بعموم القول كل كبير كان يوما صغيرا
وبخصوصه .. صغر الرجل يكون في بيته وفي احضان زوجه
لذا على حواء أن تحسن التعامل مع طفلها فتفيده وتستفيد منه خاصة اذا تأكد لنا أنها هي الأم التي تربي الاطفال بطرق تدقنها ..
فيكون النتاج ربح لها وبعضه خسارة أن فشلت ..
الرجل طفل كبير .. فقط فقط لزوجه ..
دريمو .. صراحة صراحة ...
دوما في المقدمة .. وخير أم أرضعت وربت
طفل ...بشنب
هذا هو الرجل...بمزاجه...حقيقة...بعلمها...بايحاء أهلها....
هو يرتاح لهذا الدور.....هي تستلذ بأن يرتمي في حضنها صغيرا تدلله ..ويلبي تعليماتها..من أجل مصلحته...ويعاندها أحيانا بشقاوة ...ومن طيب قلبها..وغريزة حنانها...تتحمل طفولته..
فعلا النورس المهاجر...لامانع من التجربة....ان لم تربح ...لاأظنها تخسر
النورس...بصراحة بصراحة..مرورك اسعدني...فرأيك ذو أهمية لاتخفى عن العيان...ورجوعك اثلج صدري...ف حمدالله ع سلامة طلتك...لاعدمتك يارب
تخريمة هامة:.....مبروك الزواج وأسعد الله قلبيكما...
كن طفلا كما تحب ...تدلل لامشكلة وأعلم...أن كلمة حلوة صغيرة لاتلق لها...ترفع زوجتك عنان السماء...رفع الله مقامكما
ولا تنسوا عزيزاتي ايضاً الرجل اناني
وكا الطفل الذي يجري وراء لعبة اعجبته
ويبكي الي ن يتم شراوها له وبعد ان يقنعي منها
يرميها ويبحث عن اخري جديدة
لذلك يجب عليكن اخواتي وبناتي
الحرص والتريس في الاختيار لكي تحظي
بالرجل المناسب القنوع
دريموووووووووو
جد البوست حلووووووووووو
ومفيييييييييييييييييييييييييييد
يديك العافية غاليتي
امولة ست الكل...
لم ننس أن الرجل مخلوق أناني
هو طفل...أذن هو اناني أحيانا..لأن من أهم سمات الطفل الأنانية...والمرأة أنانية..اوقات...
الانانية نابعة من (الانا),,,,حب تسليط الاهتمام..الجمال..الخير على الانا....لكنها تدل على الحوجة لمشاعر مطلوبة..
ماذكرته امثلة موجودة من واقعنا..قصص معايشة ..ومسموعة..
التريث والصبر لايأتيان الابخير...فلابد منه
ويظل الرجل طفلا....تبرق عيناه بشقاوة للمسة دلال وكلمة دلع ...
مالمانع أن كان يريد ذلك..فله مايريد؟؟...امولة حبيبة قلبي..سعدت لمرورك الجميل..وتوجيهك الكاميرا لزاوية خلفية
نسيم الشمال كتب:دريم ليدي موضوع مهم ودوماً تأتينا بالمواضيع المهمة ...وهنا سوف ادلوا بدلوي بس بموضوع قرأته من جريدة الرياض ..الرجل طفل كبير
محمد بن محسن سحاق
كثير من النساء يتشدق بهذه العبارة ويسخر بها من الرجال.. لزعمهن بأن لديهن القدرة في التحكم بالرجل لأنه طفل في رغباته ولديهن الدراية بكيفية إشباع تلك الرغبات، ولكن فات عليهن طرائق تفكير هذا الطفل وكيف ينظر إلى الأشياء من حوله وكيف يتعامل مع المحيطين به. وما سيأتي أعتقد أنه لن يروق لكثير من النساء ولكن أتمنى أن يفكروا به قبل اتخاذ أي موقف ضد كاتبه، وهو يبقى وجهة نظر واختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية وإن كان في بعض الأحيان يفسد جميع القضايا، وهذا ليس مجال حديثنا.
إن مقولة الرجل طفل كبير تقودنا إلى مراجعة سلوكيات الأطفال ومن المعروف أن لكل طفل الرغبة في امتلاك لعبته المفضلة وهي في حالة الطفل الكبير تكون المرأة أفضل ما يحصل عليه وللأطفال سلوك مميز ومستمر مع الألعاب وهذا السلوك دائماً يمر بثلاث مراحل وهي:
مرحلة الإعجاب: وتكون دائماً في مرحلة السعي للحصول على اللعبة وبداية امتلاكه اللعبة ويكون اهتمامه منصباً على المحافظة عليها ومراعاتها واكتشاف مزايا اللعبة وجوانبه المختلفة وهذه أجمل مراحل علاقة الرجل بالمرأة عفواً الطفل باللعبة وهذه المرحلة قد تطول أو تقصر حسب قدرة اللعبة على امتلاك إحساس وفكر وقلب الطفل.
مرحلة الإشباع: وفي هذه المرحلة يكون الطفل قد أتم مراحل الاكتشاف وتعرف على تفصيلاتها ومزاياها وعيوبها ولا يبقى لديه دافع أو محفز للبقاء والجلوس مع لعبته المفضلة ويبدأ في البحث عن ألعاب أخرى أو اهتمامات جديدة أو العودة إلى الألعاب القديمة ويترك لعبته في إحدى زوايا المنزل وينصرف إلى خارج المنزل، وفي هذه المرحلة تستطيع اللعبة العودة إلى احتلال مكانتها لدى الطفل وهذا ما سنتطرق له في مقال آخر. وآخر المراحل في علاقة الطفل باللعبة هي مرحلة التفكيك أو انهيار العلاقة بين الطفل واللعبة وهي أخطر المراحل وإذا وصلت العلاقة إلى هذه المرحلة فقد تنهار العلاقة وتصبح اللعبة مصدر الشقاء للطفل ويصبح الطفل مصدراً لألم اللعبة وكلاهما يؤدي في النهاية إلى حياة لا تطاق فيحاول الطفل التخلص من اللعبة بأي طريقة كانت من دون تفكير في العواقب التي تترتب عليها. ويبقى أن نعي بأن هذه المراحل ليست حتمية فقد تكون المرحلة الأولى مرحلة سرمدية مستمرة أو يكون التنقل بين المرحلة الأولى والثانية ويعتمد هذا على اللعبة أكثر من الطفل.
وأخيراً يبقى لنا قولاً آخر هو:
المرأة: طفل صغير.. يحتاج دائماً إلى الحب.. حتى لو لم يكن جديراً به.
اخصائي اجتماعي
الرائع نسيم الشمال...ودوما تأتي ردودك قوية المعاني والمنطق والحجة...من أجمل أساليب الحوار...الحجة والدراسة ...
كما قالت آمال :ان الرجل مخلوق اناني...وكماأسهبت ..فهو طفل أناني...يتعلق بلعبة...يركض ورائها...يتملكها..يلعب بها...يمل..يحطمها..
هي حقائق ...تدل على انانية مفرطة ...لان من واجب الانسان الحق بعد الشبع أن يكون شاكرا لاكافرا بالنعمة...
هذه الانانية من قبل الرجل...يحس انها من حقه...تتوقع لماذا؟؟؟؟
لانه رجل...جواز مرور وتصريح كافي ليتلذذ بماشاء...كيفما شاء..وقتماشاء...!!!
لأنه رجل...هو سيد الكون...انما خلقت له الدنيا ...سخرت لارضائه...هل هذه هي نظرية الرجل لحقوقه؟؟؟
...ومن تلك الحقوق..ان يعيش حتى ماذهب((الطفولة))...أبلغ الرجل مبلغا من اشباع ذاته حتى بما صار ..غير متاح...((الماضي)),,,فيرجع ويتقمص هذا الدور...ويتلذذ به وينعم نفسه به...وتلك الانثى...تشاركه ايعازا بطفولته...وهي تركض وراء ارضائه؟؟....