صرخت بكل اللغات لراحتيك
بلغة الخوف
و الحاجة
و الوحشة
بصوت ترنح مهزوماً أمام شوقي إليكِ
إنني أحتاجك سيدتي
أفتقد حرارة المكان
صرت أجهل الألوان
ما عدت أعرف أي الدروب تحملني لبيتي
مبحوحة رجولتي
و شفتي أعيتها الذاكرة
تفاقمت طفولتي
و عيناي
مذ رحلتِ صارتا طُيورا مهاجِرة
كل شيء فيَّ ما عاد يعنيني
حتى أطرافي غدت مبعثرة
أفتقدك سيدتي
عودي كي لا اموت كافرا
بلغة الخوف
و الحاجة
و الوحشة
بصوت ترنح مهزوماً أمام شوقي إليكِ
إنني أحتاجك سيدتي
أفتقد حرارة المكان
صرت أجهل الألوان
ما عدت أعرف أي الدروب تحملني لبيتي
مبحوحة رجولتي
و شفتي أعيتها الذاكرة
تفاقمت طفولتي
و عيناي
مذ رحلتِ صارتا طُيورا مهاجِرة
كل شيء فيَّ ما عاد يعنيني
حتى أطرافي غدت مبعثرة
أفتقدك سيدتي
عودي كي لا اموت كافرا