١) إغلاق الجوال في حضرتهم. ٢) الإنصات لحديثهم. ٣) تقبل رأيهم . ٤) التفاعل مع حديثهم . ٥) النظر إليهم مباشرة بتذلل. ٦) المدح والإشادة الدائمة لهم. ٧) مشاركتهم الأخبار المفرحة. ٨) عدم نقل الأخبار السلبية لهم. ٩) الثناء على أصدقائهم ومن يحبون. ١٠) التذكير الدائم بإنجازاتهم . ١١)الإيحاء بالتفاعل مع الحديث حتى لو تكرر منهم. ١٢) عدم ذكر المواقف المؤلمة من الماضي . ١٣)تجنب الأحاديث الجانبية. ١٤) الجلوس باحترام معهم. ١٥) عدم التقليل والانتقاص من أفكارهم. ١٦) عدم مقاطعتهم وتركهم يسترسلون في حديثهم .. ١٧) إحترام سنهم وعدم إزعاجهم بالأحفاد. ١٨) عدم معاقبة الأحفاد أمامهم . ١٩) تقبل كافة النصائح والتوجيهات منهم. ٢٠) السيادة لهم في حضورهم . ٢١) عدم رفع الصوت عليهم . ٢٢) عدم المشي قبلهم أو أمامهم . ٢٣) عدم الأكل قبلهم . ٢٤) عدم تحديق البصر بهم . ٢٥) الافتخار بهم وإن لم يكونوا أهلًا لذلك . ٢٦) عدم مد الرجل أمامهم أو إعطاءهم الظهر . ٢٧) عدم التسبب بشتمهم . ٢٨) الدعاء لهم في كل حين . ٢٩) عدم إظهار التعب والتضجر أمامهم . ٣٠) عدم الضحك على صدور خطأ منهم . ٣١) خدمتهم قبل أن يطلبوا ذلك . ٣٢) الدوام على زيارتهم وعدم الغضب منهم . ٣٣) انتقاء الألفاظ الحسنة في الحوار معهم . ٣٤) منادتهم بأحب الأسماء إليهم . ٣٥) تقديمهم على كل شيء وعلى كل الناس . هما كنز فوق الأرض يُوشك أن يدفن تحت الأرض
(بعد عمر طويل إن شاء الله) .
دخل طفل صغير محلا تجاريا ودفع لصاحب المحل بعض النقود مقابل السماح له باستخدام الهاتف..
فوافق الرجل..
سحب الطفل صندوق من المشروبات الغازيه وصعد عليه كي يتمكن من الوصول إلى الهاتف..
والرجل كان واقفا يراقب الطفل..
ادخل الطفل الرقم وبدأ المكالمه:
مرحبا سيدتي..
هل انت بحاجه الى شخص ليعمل عندك؟
قالت: السيده لا . .
قال لها: استطيع أن أجز لك الأعشاب من الحديقه..
فقالت السيده: لدي من يقوم بهذا العمل.
فقال لها: أنا أفعله لك بنصف الأجر.
فأجابت السيده بالرفض.
فقال لها: وسأجعل حديقتك اجمل حديقه في الحي.
فرفضت السيدة . .
فأغلق الطفل الخط..
فالتفت إليه الرجل صاحب المحل التجاري وكان قد اعجب بإصراره للحصول على عمل..
فقال له: انا لدي عمل لك هنا في محلي..
فقال له الطفل: شكرا لك يا سيدي.. فأنا اعمل عند السيده التي كنت اكلمها قبل قليل..
فسأله الرجل بدهشه: لماذا سألتها عن عمل وانت تعمل لديها..؟
فأجاب الطفل:
كنت اريد أنا اعلم إن كانت راضيه عن عملي، وإن كنت اقوم به على أكمل وجه أم لا..!!!!
(صغير . . بضمير كبير )
أين انت ايها الصغير من رجال يعملون بلا ضمير...!؟؟ )
[font="] سؤال : هل فكرت لماذا مواقع التواصل مجانية .. ؟!
الجواب : عندما لا تدفع ثمن البضاعة فأعلم أنك أنت (البضاعة)...!!
فأنتبه للأمر وتفكر فيه..
ال[font="]هاتف الجوال [/font] من أخف ما يكون حملا ووزنا بالدنيا ولكن قد يكون من أثقل ما يكون وزرا وحملا بالآخرة فلنحسن استخدامه [font="]..
[/font] إن جوجل ، والفيس بوك ، وتويتر ، والواتساب ، وجميع برامج التواصل ، بحرٌ عميق ، ضاعت فيه أخلاق الرجال ..!! وسقطت فيه العقول !! منهم الشاب .. ومنهم ذو الشيبة .. وابتلعت أمواجه حياء العذارى .. وهلُك فيه خلقٌ كثير . فاحذر التوغل فيه [font="]..
[/font] وكن فيه كالنحلة ، لا تقف إلا على الطيب من الصفحات ، لتنفع بها نفسك أولاً ثم الآخرين .. ولا تكن كالذباب يقف على كلّ شيئ ، الخبيث والطيب ، فينقل الأمراض ..
إن الإنترنت سوقٌ كبير ، ولا أحد يُقدم سلعته مجاناً ! فالكل يريد مقابلا ! فمنهم من يريد إفساد الأخلاق مقابل سلعته ..!! ومنهم من يريد عرض فِكره المشبوه ..!! ومنهم طالبُ الشهرة ..!! ومنهم المصلحين .. فلا تشتر حتى تتفحص السلع جيدا ..
إياك وفتح الروابط ، فإن بعضها فخٌ وتدبير ، وشرٌ كبير ، وهكر وتهكير ، ودمارٌ وتدمير ..
إياك ونشر النكات والإشاعات ، واحذر النسخ واللصق في المحرمات . واعلم أن هذا الشيء يُتاجر لك في السيئات والحسنات ، فاختر بضاعتك قبل عرضها .. فإن المشتري لا يشاور .
قبل أن تعلّق أو تشارك فكّر إن كان ذلك يُرضي الله تعالى أو يغضبه ..
لا تُعول على صداقة من لم تراه عينك ..!! ولا تحكم على الرجال من خلال ما يكتبونه . فإنهم متنكرون !! فصُورهم مدبلجة ..!! وأخلاقهم مجملة ..!! وكلماتهم منمقة ..!! يرتدون الأقنعة ..!! ويكذبون بصدق ..!!
فكم ممن تسمى رجل دين والدين منه براء ..!!
وكم من جميل هو أقبح القبحاء ..!!
وكم من كريم هو أبخل البخلاء ..!!
وكم من شجاع هو أجبن الجبناء ..!!
إلا من رحم الله..
إياك أن تستعير إسما ، فإن الله تعالى يعلم السر وأخفى .
لا تجرح من جرحك ، فأنت تمثل نفسك وهو يمثل نفسه.. وأنت تمثل أخلاقك وليس أخلاقه .. فكل إناءٍ بما فيه ينضح .
انتقِ ما تكتب .. فأنت تكتب والملائكة يكتبون ، والله تعالى من فوق الجميع يحاسب ويراقب .
إن أخوف ما أخافه عليك في بحر الإنترنت الرهيب هو مشاهدة الحرام ، ولقطات الفجور والانحراف ، فإن وجدت نفسك قد تخطيت هذه المحرمات ، فاستفد من هذا النت في خدمة نفسك والتواصل مع مجتمعك ، واسع في نشر دينك ، وإن رأيت نفسك متمرّغا في أوحال المحرمات ، فاهرب من دنيا الإنترنت هروبك من ال[font="]أسد[/font] المفترس ، [font="]قبل أن تكون [/font]النار مثواك ..ويكون خصمك غدا مولاك .
إن من أهم مداخل الشيطان الغفلة والشهوة وهما عماد الإنترنت..
[font="]فلا تجعل النت يزيد في [/font] غفلتك إنما أجعله في خدمتك ..
فاستخدمه ولا تجعله يستخدمك .. وابنِ به ولا تجعله يهدمك .. واجعله حجةً لك لا حجة عليك ..